يومياتي
ورحل عنا المثالي الرائع

فجعنا البارحة بخبر وفاة الأخ العزيز والأستاذ الرائع علي بامعبد، في البدء لم أستوعب الخبر لأني قبل البارحة لقيته في الطريق وتبادلنا أطراف الحديث
لم أره ألا مبتسماً بشوشاً يفيض عليك من تفاؤله وحيويته
الإنسان الخلوق الخدوم لغيره
غفر الله لك أخي علي، وجعل قبرك روضة من رياض الجنة، وجمعنا وإياك في مستقر رحمته